الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب
الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نحن فيه من خير ونعمة هو من فضله سبحانه وتعالى، فهو المُعطي والمانح، الذي لا يُعجزه شيء في الأرض ولا في السماء. الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب
إن نعم الله علينا لا تُقاس بالماديات فقط، بل تشمل الصحة والعقل والأمان والراحة النفسية، وغيرها من النعم التي قد نغفل عنها أحيانًا. فكم من شخص يتمنى أن يكون في مكاننا، وكم من إنسان يفتقد أبسط النعم التي نحظى بها! لذلك، وجب علينا أن نُكثر من الحمد والشكر لله على كل ما وهبنا.
ومن أعظم مواهب الله لنا هي نعمة العقل والإدراك، التي ميزنا بها عن سائر المخلوقات. فبالعقل نستطيع أن نتعلم ونتطور ونبتكر، ونُسهم في بناء المجتمع وتقدمه. كما أن الله منحنا مواهب مختلفة، فكل إنسان لديه شيء يميزه عن الآخرين، سواء كان ذلك في العلم أو الفن أو الرياضة أو أي مجال آخر.
ولا ننسى نعمة الإيمان والهداية، فهي أعظم نعمة يمكن أن يُنعم الله بها على عباده. فبالإيمان نجد الطمأنينة والسكينة، ونعرف طريق الحق والخير. كما أن الله يمنحنا الصبر والقوة في مواجهة التحديات، ويُعيننا على تجاوز الصعاب.
لذلك، يجب علينا أن نستغل هذه النعم والمواهب في طاعة الله وخدمة المجتمع، وأن نُسخّرها في الخير والعطاء. فالشكر الحقيقي على النعم هو استخدامها فيما يرضي الله، وليس في المعاصي والآثام.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبوفي الختام، لنُكثر من قول "الحمدلله" في كل وقت وحين، ولنشكر الله على كل كبيرة وصغيرة. فالشكر يُزيد النعم، والاعتراف بالفضل يجلب المزيد من الخير. اللهم اجعلنا من الشاكرين الذاكرين، وارزقنا حُسن استخدام نعمك ومواهبك في ما يُرضيك.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبالحمدلله رب العالمين على كل حال.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبالحمد لله رب العالمين الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده الممتنين لفضله وكرمه. فكل ما حولنا من نعم وخيرات هي من عطاء الله تعالى الذي لا ينفد، وكل موهبة نمتلكها هي هبة من لدنه سبحانه وتعالى.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبإن النعم التي نحظى بها في حياتنا تبدأ من نعمة الوجود ذاته، فنحن خلقنا الله في أحسن تقويم، ووهبنا العقل لنفكر به، والقلب لنحب به، والجوارح لنعمل بها. ومن أعظم النعم نعمة الإيمان بالله تعالى، فهي النعمة التي تهدينا إلى طريق الحق والخير، وتجعل حياتنا مليئة بالطمأنينة والرضا.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبأما المواهب التي منحنا إياها الله تعالى، فهي كثيرة ومتنوعة، فكل إنسان لديه موهبة خاصة تميزه عن غيره. فمن الناس من وهبه الله موهبة العلم والفهم، فصار عالماً ينتفع بعلمه الناس، ومنهم من وهبه موهبة الفن والإبداع، فجعل حياته وسيلة لإسعاد الآخرين. وهناك من وهبه الله موهبة الصبر والقوة، فاستطاع أن يتغلب على الصعاب ويصنع من التحديات نجاحات مبهرة.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبوعلينا أن ندرك أن هذه المواهب والنعم هي أمانة في أعناقنا، يجب أن نستخدمها في طاعة الله وخدمة البشرية. فمن وهبه الله المال عليه أن ينفقه في وجوه الخير، ومن وهبه العلم عليه أن يعلمه للناس، ومن وهبه الصحة والقوة عليه أن يساعد الضعفاء والمحتاجين.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبوفي النهاية، يجب أن نكون دائمًا شاكرين لله على كل ما أعطانا، وأن نعمل على تطوير مواهبنا واستثمارها في الخير. فالشكر لله يزيد النعم، والاعتراف بفضله يجعلنا أكثر قربًا منه. فالحمد لله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب، فهو الوهاب الكريم الذي لا يبخل على عباده بشيء.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبفلنحمد الله في السراء والضراء، ولنكن من العباد الشاكرين الذين يعرفون قيمة النعم ويحافظون عليها. والحمد لله أولاً وآخراً، ظاهراً وباطناً، على كل حال وفي كل وقت.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب