أخبار كرة القدم

banner
تركيز النهاردة
منتخب مصر لكرة اليد اليومأداء مشرف وتطلعات كبيرة سببعدمفتحجوجلبلايالأسبابوالحلولالشاملة رسمكرةقدمللأطفالدليلسهللتعليمالرسمخطوةبخطوة رجلمباراةالبرازيلوكولومبيااليوممنيستحقلقببطلالمواجهة؟ هدف كريستيانو رونالدو اليوم ضد الهلاللحظة تاريخية في مسيرة الأسطورة شرحالفصلالأولمنقصةعربيتالتهإعداديالترمالثاني زوجةمبابيلاعبفرنساقصةحبوإنجازاتمثيرة ريالمدريديتألقفيدوريأبطالأوروبابمباراةتاريخية نتائج دوري الأبطال الأفريقيأحدث التطورات والمواجهات المثيرة سهمالأهليللتداولتحليلشاملوأهمالنصائحللمستثمرين
موصي بيه من قبل مشرف الموقع.
ملخص مباراة باريس سان جيرمان وبايرن ميونخ في دوري أبطال أوروبا سعرصرفالدولاراليومفىمصرتحديثاتوأهمالعواملالمؤثرة ريالمدريدومانشسترسيتياليومبثمباشرمواجهةأسطوريةفيدوريأبطالأوروبا رئيسناديإنترميلانالإيطاليقصةالنجاحوالقيادةالاستثنائية ملخصات خارقينكيف تتعلم أي شيء بسرعة فائقة؟ شرحكتابشذاالعرففيفنالصرفMP3دليلشامللفهمعلمالصرف سوقالانتقالاتالصيفية2024السعوديةتوقعاتوأبرزالصفقات سبورت111دليلكالشامللأحدثصيحاتالرياضةواللياقةالبدنية نقاط نادي الاتحاد السعودي في الموسم الحالي رياضةالزومباللتخسيسللمبتدئيندليلكالشامللبدايةناجحة
أسرة >> ريلز >> ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها

ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها

2025-08-25 03:25دمشق

"وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي" - هذه الآية الكريمة من سورة يس تطرح سؤالاً وجودياً عميقاً يجبرنا على وقفة تأملية أمام حقيقة خلقنا وغاية وجودنا. فما الذي يمنع الإنسان من عبادة خالقه الذي منحه نعمة الوجود والإدراك؟ وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها

لماذا نعبد الله؟

العبادة في الإسلام ليست مجرد طقوس فارغة، بل هي علاقة روحية متكاملة بين العبد وربه. عندما يقول الله تعالى: "وما لي لا أعبد الذي فطرني"، فهو يذكرنا بأن الفطرة السليمة تقود الإنسان تلقائياً إلى معرفة خالقه وشكره.

ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها

وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها
  1. الفطرة الإيمانية: كل مولود يولد على الفطرة، والإيمان بالله منقوش في قلب الإنسان قبل أن تؤثر عليه عوامل البيئة والمجتمع.
  2. الاعتراف بالنعم: من المنطقي أن يعبد الإنسان من وهبه الحياة والحواس والعقل، فكيف ننكر هذه الحقائق؟
  3. الغاية الوجودية: العبادة هي الغاية التي خلقنا الله من أجلها، كما قال تعالى: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون".

معوقات العبادة

رغم وضوح هذه الحقيقة، نجد الكثيرين يتجاهلون دعوة الفطرة بسبب:

ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها

وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها
  • الانشغال بالدنيا: يغرق البعض في ملذات الحياة وينسون الغاية الحقيقية منها.
  • التقليد الأعمى: يتبع البعض أفكاراً مادية أو إلحادية دون تمحيص أو تفكير.
  • الكبرياء: يعترض البعض على فكرة الخضوع لله بسبب غرورهم وأنانيتهم.

ثمار العبادة

العبادة الحقيقية تثمر في حياة الإنسان:

ومالي لا أعبد الذي فطرنيتأملات في حكمة العبادة وغايتها

وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها
  • الطمأنينة القلبية: ذكر الله يهدئ النفس ويشعرها بالأمان.
  • الرشد في الحياة: العابد لله يسير في حياته بتوازن وحكمة.
  • الفوز في الآخرة: هذه هي الغاية الكبرى التي يسعى إليها المؤمن.

خاتمة

"وما لي لا أعبد الذي فطرني" ليست مجرد آية، بل هي نداء فطري يتردد في أعماق كل إنسان. فهل نستجيب لهذا النداء، أم نستمر في الغفلة؟ العبادة شرف وليست عبئاً، فهي صلة بيننا وبين من خلقنا ورزقنا وسيسألنا عما قدمنا. فالحمد لله الذي هدانا لهذا، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

وماليلاأعبدالذيفطرنيتأملاتفيحكمةالعبادةوغايتها